يربطون اللوبي الإسرائيلي بالظلم والقمع بدلاً من الأمن والسلام.
باختصار، لم يكن فوزه مجرد نجاح انتخابي عادي، بل كان هزيمة مباشرة لمرشحي المؤسسة الإسرائيلية في عقر دارها، وإثباتاً بأن نفوذ AIPAC لم يعد مطلقاً، وأن خطاب دعم فلسطين أصبح جزءاً مقبولاً من السياسة المحلية الأمريكية.