اكثر اية استوقفتني وحسيت بقشعريرة،من سورة النساء، حيث قال“والله يريد أن يتوب عليكم، ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلًا عظيمًا, يريد الله أن يخفف عنكم، وخُلق الإنسان ضعيفًا”شعرت بمدى رحمة الله بنا رغم ضعفنا،هذه الآيات ليست مجرد كلمات،بل رسالة حب ورحمة من الله لكل عبد تائب.
مادمت في هذي الحياة تتنفس وينبض قلبك، لديك فرصة جديدة لكتابة قصه حلوة لحياتك، والسنة الجديدة هي كالتي تضئية لحياتك بألايجابية، الا اذا واجهتها بالامل والطموح. يارب اجعل هذي السنة سنتي وتتعدل نفسيتي وحياتي وهمومي، واكون على طاعتة ورضاة.
الصدق الصدق، دائم احس اننا احنا بهذي الدنيا محطة انتظار ولكنها طويله، ولكن اذا جاء القطار الي بنركبه بلحظة الرحيل تكون مررة سريعه بلمح البصر، اكتب هذا وكأن اراقب رحيلي، انا دائم اكتب هنا اثر جميل يعبر فيني، وفي النهاية انا بكون مجرد ذكرى بتموت. يارب اجعل موتي راحة لي واغفر لي.