#UAE’s Hand in al‑#Fashir Massacres – How British Equipment Reached #RSF
1/ The capture of al‑Fashir by the RSF followed a siege of over 500 days. Amid the fighting, vehicles bearing British‑engine markings were captured in Darfur.
2/ Two internal dossiers from Sudan’s intelligence agencies—seen by Dark Box—link UK‑manufactured equipment to RSF operations, tracing their route via the UAE.
3/ Components made by UK company Militec and engines by Cummins‑UK appear in RSF‑held APCs. These were originally exported from the UK to the UAE under open licences.
4/ The UAE procured the equipment, then transferred it to the RSF via a logistics network through eastern Chad and Darfur. Cargo flights, formerly humanitarian, carried arms and vehicles.
5/ In al‑Fashir, video and photographic evidence show the presence of Nimr APCs with “Made in Great Britain” engine plates, confirming the link.
6/ Victims report the use of these vehicles in house‑to‑house raids, summary executions and ethnic targeting once the RSF entered the city.
7/ The UAE’s role is deeper than supply: it funds the RSF, offers diplomatic cover in forums and blocks language condemning the militia as a rebel force.
8/ Meanwhile the UK continues to license arms exports to the UAE, despite clear risk of diversion to RSF and documented war crimes.
9/ Legal and rights observers say the UAE may be complicit in war crimes by enabling RSF operations; the UK may be breaching its arms‑control responsibilities.
10/ The violence in al‑Fashir is a test case: when Gulf procurement meets militia violence, civilians pay the price. The world must act.
More: the-darkbox.com/n1bi
دور #الإمارات في مجازر الفاشر - كيف وصلت المعدات البريطانية إلى قوات #الدعم_السريع
1/ جاء استيلاء قوات الدعم السريع على الفاشر عقب حصار دام أكثر من 500 يوم. وفي خضم القتال، تم الاستيلاء على مركبات تحمل علامات محركات بريطانية في دارفور.
2/ يربط ملفان داخليان من أجهزة الاستخبارات السودانية - اطلع عليهما موقع "دارك بوكس" - بين معدات بريطانية الصنع وعمليات قوات الدعم السريع، ويتتبعان مسارها عبر الإمارات العربية المتحدة.
3/ تظهر مكونات من صنع شركة ميليتيك البريطانية ومحركات من شركة كومينز-يو كيه في ناقلات الجنود المدرعة التي تملكها قوات الدعم السريع. وقد صُدّرت هذه المركبات في الأصل من المملكة المتحدة إلى الإمارات بموجب تراخيص مفتوحة.
4/ اشترت الإمارات العربية المتحدة المعدات، ثم نقلتها إلى قوات الدعم السريع عبر شبكة لوجستية عبر شرق تشاد ودارفور. وكانت رحلات الشحن، التي كانت تُستخدم سابقًا لأغراض إنسانية، تحمل أسلحة ومركبات.
5/ في الفاشر، تُظهر أدلةٌ مصورةٌ وفيديوهاتٌ وجودَ ناقلاتِ جنودٍ مدرعةٍ من طراز نمر تحملُ لوحاتِ محركاتٍ تحملُ علامةَ "صُنع في بريطانيا العظمى"، مما يُؤكدُ الصلة.
6/ أفادَ الضحايا باستخدامِ هذه المركباتِ في مداهماتٍ من منزلٍ إلى منزل، وإعداماتٍ بإجراءاتٍ موجزة، واستهدافٍ عرقيٍّ بمجردِ دخولِ قواتِ الدعم السريعِ المدينة.
7/ دورُ الإماراتِ أعمقُ من مجردِ الإمداد: فهي تُموِّلُ قواتِ الدعم السريع، وتُوفِّرُ غطاءً دبلوماسيًا في المحافل، وتُحجِبُ اللغةَ التي تُدينُ الميليشيا كقوةٍ مُتمردة.
8/ في غضونِ ذلك، تُواصلُ المملكةُ المتحدةُ ترخيصَ صادراتِ الأسلحةِ إلى الإماراتِ، على الرغمِ من الخطرِ الواضحِ لتحويلِ الأسلحةِ إلى قواتِ الدعم السريعِ وجرائمِ الحربِ المُوثَّقة.
9/ يقولُ مراقبونَ قانونيونَ وحقوقيونَ إنَّ الإماراتَ قد تكونُ متواطئةً في جرائمِ حربٍ بتمكينِها عملياتِ قواتِ الدعم السريع؛ وقد تكونُ المملكةُ المتحدةُ بذلكَ تُخِلُّ بمسؤولياتِها في مجالِ ضبطِ الأسلحة.
10/ يُمثِّلُ العنفُ في الفاشرِ حالةً اختباريةً: فعندما تُقابلُ المشترياتُ الخليجيةُ عنفَ الميليشيات، يدفعُ المدنيونَ الثمن. على العالمِ أن يتحرّك
#الإمارات_تقتل_السودانيين
Nov 1, 2025 · 1:51 PM UTC

